قال له المذيع السعودي ÙÙŠ Ø£Øد لقاءات الاØتÙال بØصوله على جائزة الملك Ùيصل العالمية: “بم سÙمّيتَ سيبويه العصر؟”ØŒ Ùاستعاذ بالØÙ‚ -سبØانه، وتعالى!- من ادعاء ما لا يجوز، ثم قال له: لعل من قال ذلك إنما نظر إلى اشتمال كتابي “اللغة العربية معناها ومبناها”ØŒ ÙÙŠ وص٠اللغة العربية، على Ù…Øاولة جادة جديدة، ذكّرته Ù…Øاولة سيبويه”. ولا ريب لدي ÙÙŠ أن ذلك المذيع اطلع على مقالة أستاذنا الØبيب الدكتور سعد Ù…ØµÙ„ÙˆØ ÙÙŠ كتاب “اللغة العربية معناها ومبناها”ØŒ تشبيهًا له بكتاب سيبويه -رضي الله عنه!-: “هذا الكتاب الجديد”! وإن أتشوَّق الآن إلى ما مضى وانقضى أتشوَّق إلى ذلك العام الذي لم يدرس Ùيه عليه بالدراسات العليا من قسم النØÙˆ والصر٠والعروض بكلية دار العلوم من جامعة القاهرة، غير الدكتور عرÙØ© عبد المقصود -رØمه الله، وطيب ثراه!- Ùآثر أن يأتيه إلى بيته ليØاضره المØاضرة الأسبوعية! ولكن لا بأس، ولا يأس؛ Ùبعد ثلاثين عاما من ذلك العام شاركته ÙÙŠ الإشرا٠على Ø¥Øدى رسائل الدكتوراة، أستاذنا الØبيب الدكتور تمام Øسان، رØمه الله، وطيب ثراه!
تمام Øسان
![](https://mogasaqr.com/wp-content/uploads/2019/11/دراعم.jpg)